من طرف ابو مصعب العورتاني الخميس فبراير 12, 2009 11:19 amعورتا قرية تقع إلى الجنوب الشرقي من مدينة نابلس على بعد 8 كم وتتبع محافظة نابلس. يصل إليها طريق محلي يربطها بالطريق الرئيسي نابلس - رام الله وطوله 2 كم .
جغرافيتها
تطل على ثلاث جبال متوسطة الارتفاع مكسوة بالأشجار ترتفع عن سطح البحر (560) م . تبلغ مساحة أراضيها (16100) دونم ، تتداخل أراضيها مع أراضي القرى المجاورة ويحيط بها أراضي قرى بيتا، حوارة، بورين، روجيب، وعقربا.
منشآتها وخدماتها
يوجد بها اربع مدارس وثلاث عيادات طبيه وثلاث روضات. صادرت سلطات الاحتلال جزءا كبيرا من اراضيها وأقامت عليها مستعمرة (ايتمار). ويوجد في عورتا خمس عائلات هي عواد ، قواريق ، دراوشه، عبدات ، وشراب ،و زقح والقصوبية,آل زيدية,آل أبوديه ، وتعتبر عائله عواد الأكبر و يوجد بها مقام يعتقد بأنه قبر العزير عليه السلام ولكن الكثير من الروايات ترجح أن يكون لأحد الأولياء الصالحين . ويوجد بها أيضا الكثير من المواقع والمقامات التاريخيه كالمفضل و العزيرات وسبعين شيوخ حيث يتذرع اليهود بالصلاه في هذه المقامات لاقتحام القريه بشكل دائم وقد واظب الكثير من الطائفه السامريه قبل الانتفاضه الاولى على زياره هذه المقامات.
مع العلم ان من يعيش بقرية عورتا يبقا بين الموت والنار لا يرى الحياة الحقيقية والحياة صعبه جدا
مشهورة بزيتها اللذيذ والجيد ولكن لا يقارن بالزيت السوري والحلبي خاصة
جغرافيتها
تطل على ثلاث جبال متوسطة الارتفاع مكسوة بالأشجار ترتفع عن سطح البحر (560) م . تبلغ مساحة أراضيها (16100) دونم ، تتداخل أراضيها مع أراضي القرى المجاورة ويحيط بها أراضي قرى بيتا، حوارة، بورين، روجيب، وعقربا.
منشآتها وخدماتها
يوجد بها اربع مدارس وثلاث عيادات طبيه وثلاث روضات. صادرت سلطات الاحتلال جزءا كبيرا من اراضيها وأقامت عليها مستعمرة (ايتمار). ويوجد في عورتا خمس عائلات هي عواد ، قواريق ، دراوشه، عبدات ، وشراب ،و زقح والقصوبية,آل زيدية,آل أبوديه ، وتعتبر عائله عواد الأكبر و يوجد بها مقام يعتقد بأنه قبر العزير عليه السلام ولكن الكثير من الروايات ترجح أن يكون لأحد الأولياء الصالحين . ويوجد بها أيضا الكثير من المواقع والمقامات التاريخيه كالمفضل و العزيرات وسبعين شيوخ حيث يتذرع اليهود بالصلاه في هذه المقامات لاقتحام القريه بشكل دائم وقد واظب الكثير من الطائفه السامريه قبل الانتفاضه الاولى على زياره هذه المقامات.
مع العلم ان من يعيش بقرية عورتا يبقا بين الموت والنار لا يرى الحياة الحقيقية والحياة صعبه جدا
مشهورة بزيتها اللذيذ والجيد ولكن لا يقارن بالزيت السوري والحلبي خاصة
