نشب خلاف بين زوجات الرسول الكريم صلى
الله عليه و سلم حول اياهن احب الى قلبه
فأجتمعن عنده وطلبن منه مجتمعات اخبارهن
ايهن أحب الى قلبه و خشية ان يقع النبي
بالحرج قال لهن غدا اخبركن ان شاء الله و في
ذات الليله طاف النبي على كل زوجاته و
أعطى كلا منهن درهما و طلب من كل واحدة منهن
ان لا تخبر احدا بشأن ذلك الدرهم و في اليوم التالي
اجتمعت نساء النبي جميعا و اعدن نفس الطلب على
مسامعه و هو ان يخبرهن اي ازواجه احب الى قلبه
فأجابهن عليه السلام بكلمتين اثنتين فقط لا غبر
قال عليه السلام : صاحبة الدرهم
ففرحت جميع زوجاته عليه السلام و قد ظنت كل
واحدة منهن انها محبوبته
وبذلك خرج عليه السلام من الحرج
الله عليه و سلم حول اياهن احب الى قلبه
فأجتمعن عنده وطلبن منه مجتمعات اخبارهن
ايهن أحب الى قلبه و خشية ان يقع النبي
بالحرج قال لهن غدا اخبركن ان شاء الله و في
ذات الليله طاف النبي على كل زوجاته و
أعطى كلا منهن درهما و طلب من كل واحدة منهن
ان لا تخبر احدا بشأن ذلك الدرهم و في اليوم التالي
اجتمعت نساء النبي جميعا و اعدن نفس الطلب على
مسامعه و هو ان يخبرهن اي ازواجه احب الى قلبه
فأجابهن عليه السلام بكلمتين اثنتين فقط لا غبر
قال عليه السلام : صاحبة الدرهم
ففرحت جميع زوجاته عليه السلام و قد ظنت كل
واحدة منهن انها محبوبته
وبذلك خرج عليه السلام من الحرج