تحول المركز الثقلي بلا تصويت
هي المعادله اذا ,الثبات يعطي الزخم الجماهيري بلا تصويت آني مطلق ,حساسية البعض يجب ان تتلاشى تجاه المقاومه وثقافة المقاومه ,لم تعد المقاومه اليوم كالبارحه ,والتاريخ يعيد نفسه ولكن ليس دائما ,انها حماس تضع الشروط وبالحذاء بعدما كانت منظمة غير مرحب بها ,لم تستجدي المفاوضات ,وتمسكت بالثوابت ,قادتها لا يحملون (vib),انهم يحملون كرامة وعزه ,كتب عليها وبدم ابنائهم ,نموت واقفين ولا نركع الا لله ,دمرت عصابات الصهاينه بنايات غزه ومؤسساتها ,والبنيه التحتيه هذا صحيح100%,لكنهم ما حققوا شيئا ولعنهم الله اينما ثقفوا ذالك بانهم قوم لا يعقلون,وهنا حدث التحول ,التحول الذي لم يأت محض الصدفه ,وايضا لم يأت بالخيانات العموميه ولا المشاريع الهزليه,لقد جاء بالدم والصدق والاخلاص للدماء الذكيه التي امتزجت بحبات تراب فلسطين لتكن لعنة تطارد المحتل والغاصب اينما حل,شاليط هنا عقدة ابناء اوسلو الغاليه ,شاليط مقابله رموز للشعب الفلسطيني ,خروجها سيقلب الطاوله ,على رؤس المراهنين على العمليه السلميه,العالم اقتنع ان الذي يريد ان يحقق السلام مع الصهاينه فعليه ان يجلس مع القوه الحقيقيه على الارض ,التي تحضى بالعمق والتاييد الجماهيري العام,لا مع مؤسسة امنيه عميله تعمل ككلاب للحراسه على امن اسرائيل العنصريه,وتشن الاعتقالات بحق ابناء شعبها والسبب امن اسرائيل ,مقابل دولارات قذره ترميها امريكا ,لتنهال عليها قطط السلام المسمنه ولكن على دماء الشعب,نعم لقد حدث التحول في الثقل انها المقاومه ,التي اوجدت المعايير ولم توجدها المعايير,انها المقاومه التي يتهمونها ,بانها لاجنده ايرانيه وسوريه ,وهم سبحان الله ,اجندتهم وطنيه .
آن الاوان لكي نركل هذه الشخصيات بارجلنا خارج الساحه ,فلقد شوهوا نضال الشعب وتضحياته وتاجروا بدمائه,آن الاوان لاعطاء البندقيه والبندقيه فقط حق التكلم باسم الشعب الفلسطيني الحر الابي الشريف المقاوم,امام كل العالم.
بقلم ابو مصعب العورتاني
هي المعادله اذا ,الثبات يعطي الزخم الجماهيري بلا تصويت آني مطلق ,حساسية البعض يجب ان تتلاشى تجاه المقاومه وثقافة المقاومه ,لم تعد المقاومه اليوم كالبارحه ,والتاريخ يعيد نفسه ولكن ليس دائما ,انها حماس تضع الشروط وبالحذاء بعدما كانت منظمة غير مرحب بها ,لم تستجدي المفاوضات ,وتمسكت بالثوابت ,قادتها لا يحملون (vib),انهم يحملون كرامة وعزه ,كتب عليها وبدم ابنائهم ,نموت واقفين ولا نركع الا لله ,دمرت عصابات الصهاينه بنايات غزه ومؤسساتها ,والبنيه التحتيه هذا صحيح100%,لكنهم ما حققوا شيئا ولعنهم الله اينما ثقفوا ذالك بانهم قوم لا يعقلون,وهنا حدث التحول ,التحول الذي لم يأت محض الصدفه ,وايضا لم يأت بالخيانات العموميه ولا المشاريع الهزليه,لقد جاء بالدم والصدق والاخلاص للدماء الذكيه التي امتزجت بحبات تراب فلسطين لتكن لعنة تطارد المحتل والغاصب اينما حل,شاليط هنا عقدة ابناء اوسلو الغاليه ,شاليط مقابله رموز للشعب الفلسطيني ,خروجها سيقلب الطاوله ,على رؤس المراهنين على العمليه السلميه,العالم اقتنع ان الذي يريد ان يحقق السلام مع الصهاينه فعليه ان يجلس مع القوه الحقيقيه على الارض ,التي تحضى بالعمق والتاييد الجماهيري العام,لا مع مؤسسة امنيه عميله تعمل ككلاب للحراسه على امن اسرائيل العنصريه,وتشن الاعتقالات بحق ابناء شعبها والسبب امن اسرائيل ,مقابل دولارات قذره ترميها امريكا ,لتنهال عليها قطط السلام المسمنه ولكن على دماء الشعب,نعم لقد حدث التحول في الثقل انها المقاومه ,التي اوجدت المعايير ولم توجدها المعايير,انها المقاومه التي يتهمونها ,بانها لاجنده ايرانيه وسوريه ,وهم سبحان الله ,اجندتهم وطنيه .
آن الاوان لكي نركل هذه الشخصيات بارجلنا خارج الساحه ,فلقد شوهوا نضال الشعب وتضحياته وتاجروا بدمائه,آن الاوان لاعطاء البندقيه والبندقيه فقط حق التكلم باسم الشعب الفلسطيني الحر الابي الشريف المقاوم,امام كل العالم.
بقلم ابو مصعب العورتاني