لم يكن الاخ رامي فواز يعلم لدى توجهه صباح اليوم الى مدينة نابلس انه سيتعرض لحادثة كتلك التي تعرض لها اثناء عودته عصرا الى قريته عورتا
فبعد ان نكل به الاحتلال كغيره من الاف الفلسطينين على حاجز حواره و اخضعوه للتفتيش و الاهانه فوجئ المواطن رامي فواز بقوه صهيونيه على حاجز طيار بالقرب من مفترق مغتصبة يتسهار المقامة على أراضي مواطني قرية بورين المجاوره اوقفت السيارة التي كان يستقلها و بعد تفتيش السياره و فحص بطاقات من بداخلها طلب جندي احتلالي من الاخ رامي الخروج من السيارة و توجه معه الى الجيب الاحتلالي و هناك تم تفتيشه جسديا بشكل كامل فوجدوا معه مصحفا شريفا فساله الجندي لماذا تحمل هذا الكتاب فاجابه كأي مسلم هذا اقدس كتاب عندنا نحن معشر المسلمين ثم ساله لماذا أنت ملتحي فاجابه ان كل الديانات وكل من يتبعها يلتحون ففوجئ الاخ رامي بجنود الاحتلال ينهالون عليه بالضرب و قامو بتغطية عينيه بجاكيته الذي يرتديه بسب البرد القارص
ثم انتقل جنود الاحتلال الى موضوع اخر و طلبو من الشاب رامي ان يخبرهم عن الذين يلقون الحجارة عند بوابة مغتصبة ايتمار المقامة على اراضي قرية عورتا الذي ينتمي اليها الاخ رامي و عند اجابنته بالنفي عن معرفة من يقومون بالقاء الحجاره انهال جنود الاحتلال عليه بالضرب ومن ثم تركوه
نسال الله له الحفظ ولباقي المواطنين
مراسل موقع المقداد ابو اسلام
الضفة الغربية
عين عى عورتا
فبعد ان نكل به الاحتلال كغيره من الاف الفلسطينين على حاجز حواره و اخضعوه للتفتيش و الاهانه فوجئ المواطن رامي فواز بقوه صهيونيه على حاجز طيار بالقرب من مفترق مغتصبة يتسهار المقامة على أراضي مواطني قرية بورين المجاوره اوقفت السيارة التي كان يستقلها و بعد تفتيش السياره و فحص بطاقات من بداخلها طلب جندي احتلالي من الاخ رامي الخروج من السيارة و توجه معه الى الجيب الاحتلالي و هناك تم تفتيشه جسديا بشكل كامل فوجدوا معه مصحفا شريفا فساله الجندي لماذا تحمل هذا الكتاب فاجابه كأي مسلم هذا اقدس كتاب عندنا نحن معشر المسلمين ثم ساله لماذا أنت ملتحي فاجابه ان كل الديانات وكل من يتبعها يلتحون ففوجئ الاخ رامي بجنود الاحتلال ينهالون عليه بالضرب و قامو بتغطية عينيه بجاكيته الذي يرتديه بسب البرد القارص
ثم انتقل جنود الاحتلال الى موضوع اخر و طلبو من الشاب رامي ان يخبرهم عن الذين يلقون الحجارة عند بوابة مغتصبة ايتمار المقامة على اراضي قرية عورتا الذي ينتمي اليها الاخ رامي و عند اجابنته بالنفي عن معرفة من يقومون بالقاء الحجاره انهال جنود الاحتلال عليه بالضرب ومن ثم تركوه
نسال الله له الحفظ ولباقي المواطنين
مراسل موقع المقداد ابو اسلام
الضفة الغربية
عين عى عورتا